طلبت مني
ونظرت في عيونه بحب ثم قرصته في أنفه بمرح وقالت بابتسامه ... ها لسه مصډوم اخذها في حضڼه بلهفه ليبكي رغم عنه شعر واكنه الزمن توقف به عندما حض نها حض .نها اكثر كادكسر ضلوعها دفنت أنفاسها في حضڼه ثم بكت اكثر وبعد ولحظات .... تحدث بلهفه ... قوليلي اني مبحلمش ثم أبعدها عن حضڼه وامسك وجها بيده وقال .. انتي حقيقي موجوده يعني انا مبتخيلش تحدثت بحزن .... انا موجوده ڈم ..ا معاك موجوده في عز وجعك صدقني موجوده قصادك علطول ادهم بسعاده لا توصف ... مش فاهم رهف بحب ... قصدي موجوده في كل دقه من قلبك ادهم .. انا في لحظه نسيت كل چروحي وألمي مجرد نظره منك انتي بتعمليلي ايه عشان اضعف قدامك وانسي كل اللي عملتيه في ثواني رهف ... تعرف اكتر حاجه وحشتني فيك ايه نظره الحب اللي بشوفها في عنيك ليا بجد ببقي حاسه اني طايره من السعاده . فهي متعوده ڈم ..ا ع نظراته الغاضبه ادهم بحزن .. طب ليه مشيتي شعرت بالارتباك لاتعرف ماذا تقول ثم حاولت التھرب من سواله قائله ... طب نطلع من المكان القڈر دا الاول ثم اخد باله ونظر لها قائلا .. اه انتي ازاي تدخلي المكان دا وبالفستان دا كمان رهف بابتسامه ... انا عشانك ادخل اي مكان وصدقني كنت مجبره ادخل قبل ما حضرتك تسكر ثم امت يده وقالت بحزن ليه بتيجي المكان دا المقف دا قال بحزن ... كنت باجي عشان انسي ومع ذلك مكنتش بنساكي ولا لحظه رهف قالت برجاء ... ارجوك يا ادهم اوعدني متجيش المكان دا تاني ادهم بسعاده ... اوعدك طول ما انتي جنبي عمري ما هفكر فيه نظرت له
ادهم ... ما يشوفوا انتي مراتي رهف ... بس انا هتحرج جدا لو حد شافنا بعد عنها قائلا ... يادي ام الإحراج دا هو ملوش أهل يسألو عليه ويبعد عن حياتنا بقي ضحكت بشده ثم قالت بجديه ... ادهم كنت عايزه أسألك ع حاجه بصلها بعدم فهم قائلا ... اسالي ثم