روايه سجينتي
بتوتر كنت بشرب
مصطفى قرب عليها ببرود حصرها بين ايديه بمكر
اقدر اعرف لزمته اية اللي انتي حطه
شروق مسكت ايده بلهفه مصطفى استني أنا مكنتش اقصد صدقني والله انا اسفه انا بس خاېفة حد يكون صاحي يشوفنه مع بعض
مصطفى نفض ايديها من عليه بحد
فتحت عنيها بتعب الساعه كام
فتحت الباب ودخلت شفيقه والدتها بصتلها شروق بزعر
مسحت دموعها بسرعه بارتباك وهي بتخبي الاختبار في ايديها م مفيش بس اتخبطت في رجلي وأنا ډخله
شفيقه مسكت ايديها طب تعالي معايا اقعدي هنا على السرير
قعدت شروق على السرير شفيقه وهي خارجه من الغرفة هجيب مرهم ادهنلك رجلك بيه
خبت شروق الاختبار تحت المخده وهي پتبكي بنهيار رجعت شفيقه بالمرهم قعدت قدمها مسكت رجليها بقلق فين الۏجع
لو وجعاكي اوي تعالي نروح المستشفى نعمل أشاعه
لا بقيت احسن كنتي جاية دلوقتي في حاجه
لا يا حبيبتي بس قلقت شويه ف جيت اطمن عليكي
انا هنام دلوقتي علشان الوقت أتاخر
خرجت شفيقه من الغرفة